mardi 8 août 2017

اليوم العالمي لحريّة الصحافة 2017 يركّز على حماية وأمن الصحفيّين



17 آذار (مارس) 2017
بدأت التحضيرات من أجل تسليط الضوء من زوايا مختلفة على سلامة الصحفيّين وإفلات الجرائم المرتكبة ضدهم من العقاب وذلك في إطار الاحتفال باليوم العالمي لحريّة الصحافة لعام 2017 والذي ستنظّم فعاليّاته في جاكرتا في إندونيسيا في الفترة بين 1 و 4 أيار/ مايو. 
وفي ظل الموضوع الرئيسي لهذا العام: "عقول واعية من أجل الأوقات الحرجة: دور وسائل الإعلام في النهوض بمجتمعات سلميّة ومنصفة وشاملة"، سيناقش المشاركون التحديات التي تواجه وسائل الإعلام في يومنا هذا ولا سيما الهجمات المستمرّة التي يشهدها العالم ضد العاملين في مجال الصحافة.  
ومن المتوقّع أن ينظّم اتحاد الصحفيّين المستقلّين في إندونيسيا قبل بدء البرنامج الرئيسي للمؤتمر الدولي ورشة عمل تدريبيّة حول سلامة الصحفيّين وذلك يومي 1 و2 أيار/ مايو. ويندرج هذا التدريب المنظّم بدعم من كل من برنامج اليونسكو الدولي لتنمية الاتصال ودولة النرويج، في إطار مشروع أوسع نطاقاً في المنطقة والذي يهدف بدوره إلى تعزيز مهارات الصحفيّين ورؤساء التحرير في تيمور الشرقيّة.  
وسيتبع هذه المبادرة التدريبيّة التي ترمو إلى بناء القدرات ورشة عمل تدريبيّة ثانية ينظمها "المجلس الدولي للبحوث والمبادلات" وهو منظمة غير حكوميّة تتخذ من الولايات المتحدة مقرّاً لها، وذلك بتاريخ 2 أيار/ مايو، حيث ستركّز هذه الورشة على مفهوم المنظّمة لإجراءات السلامة المتكاملة والتي تجمع بين مختلف أشكال السلامة البدنيّة والرقميّة والنفسيّة.  
وبالإضافة إلى ذلك، سينظّم اجتماع مائدة مستديرة استشاري يوم 2 أيار/ مايو لمناقشة إمكانيّة تنفيذ آلية للنهوض بحريّة التعبير وسلامة الصحفيّين بالمنطقة. حيث يسعى المشاركون إلى تحديد الإجراءات الأنسب للمنطقة  مثل تعيين مقرّر خاص وإيجاد هيئة مستقلّة أو أي إجراءات أخرى.
وفي إطار البرنامج الرئيسي الذي سينظّم يومي 3 و4 أيار/ مايو، سيناقش خبراء من حول العالم قضيّة سلامة الصحفيّين ومسألة الإفلات من العقاب وذلك خلال ثلاث جلسات منفصلة تتطرق كل منها لهذه الأسئلة من منظور مختلف. 
حيث ستنظّم الجلسة الأولى من قبل "منظمة الدعم الدولي لوسائل الإعلام"، وهي منظمة غير حكوميّة تعنى بحماية حريّة الصحافة، وذلك تحت عنوان "سلامة الصحفيّين ووضع حد للإفلات من العقاب: كيفيّة مكافحة الجرائم المرتكبة ضد الصحفيّين". وسيناقش المشاركون بهذه الجلسة الآليّات العالميّة والوطنيّة المتبعة في الوقت الراهن، كما سيقومون بدراسة طرق جديدة لمكافحة العنف الذي يهدّد وسائل الإعلام.  
وستركّز الجلسة الثانية على تقييم تأثير خطة عمل الأمم المتحدة على سلامة الصحفيّين وظاهرة الإفلات من العقاب في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. وستساهم نتائج هذه الجلسة في إثراء جلسة مشاورات للنهوض بخطة عمل الأمم المتحدة المعنيّة بسلامة الصحفيّين ومسألة الإفلات من العقاب والتي ستنظّم بالتعاون بين اليونسكو ومفوضيّة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان بتاريخ 29 حزيران/ يونيو 2017 في جنيف في سويسرا بحضور عدد من الأطراف المعنيّة.
أما الجلسة الثالثة، فستخصّص لدراسة آفاق تنفيذ عدد من المبادرات الوطنيّة والإقليميّة من أجل النهوض بحريّة وسلامة الصحافة. وستنظّم هذه الجلسة على شكل اجتماع مائدة مستديرة تحت عنوان "حريّة الصحافة في دول جنوب شرق آسيا: آفاق مستقبليّة" وذلك تحت إشراف تحالف الصحافة في جنوب شرق آسيا. 
وتزامناً مع الفعاليّات الرئيسة، سيجري تنظيم مؤتمر أكاديمي بحضور عدد من الباحثين المختصّين بموضوع سلامة الصحفيّين. وسيقوم هذا المؤتمر على نجاح النسخة السابقة منه والتي نظّمت في هلسنكي في فنلندا خلال الاحتفال باليوم العالمي لحريّة الصحافة العام الماضي.  
وفي إطار برنامج اليونسكو للبحوث الخاصة بسلامة الصحفيّين، سيكون المؤتمر بمثابة منبر للبحث الأكاديمي بهدف فهم التوجهات الراهنة لأعمال العنف ضد العاملين في مجال الإعلام ومكافحتها. وستقدّم السيّدة إنياس كلامارد، المقرّر الأممي المعني  بحالات الإعدام خارج القضاء والإعدام التعسّفي أو بإجراءات موجزة، كلمة افتتاحيّة.
ومن المتوقّع تقديم عدد من الأوراق البحثيّة بشأن موضوع سلامة الصحفيّين خلال المؤتمر السنوي السادس للشبكة الدوليّة لكراسي اليونسكو الجامعيّة وللمنتسبين في مجال الاتصال والذي سينظّم في الفترة بين 4 و 6 أيار/ مايو. وسيعقد هذا المؤتمر تحت عنوان "صحفيّون من أجل السلام وحل الصراعات في وسائل الإعلام" بالتعاون مع كليّة الاتصال والتواصل في جامعة بانكسيلا في إندونيسيا. 
وبمناسبة الاحتفال باليوم العالمي لحريّة الصحافة للمرّة الرابعة والعشرين على التوالي، سينظّم أيضاً حفل تقديم جائزة اليونسكو- غيليرمو كانو العالمية لحرية الصحافة.


Source 

vendredi 13 janvier 2017

Amazigh -

Assegas Amegaz , Yennayer 2967/
12-01-2017


-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------



Le vert represente la plaine et les montagnes verdoyante donc la nature 
le bleu la mer mediterranée et locean atlantique donc l'eau 
et le jaune represente le sable du désert du sahara!! 
tandis que le signe lui, represente la liberté et c'est la lettre z de lalphabet berbère!!!

source



Q: Depuis quand existe t-il ? 
-Qui l’a inventé ? 
-Pourquoi ces couleurs ? 
-Pourquoi un autre drapeau alors que l’Algérie en a déja un. 
Est-il un drapeau des kabyles, de l’Algérie , ..... ?


Le symbole aza aussi lettre Z de l’alphabet berbère est depuis la préhistoire le symbole des Imazighen. C’est à Tenerife (aux Canaries) en 1998, que le Congrès Mondial Amazigh présente le premier drapeau berbère.
Les couleurs
Du Nord au Sud (de haut en bas)
Le bleu : la mer Méditerranée et océan Atlantique
Le vert : la nature et les montagnes verdoyantes
Le jaune : le sable du désert du Sahara


Où trouver le drapeau berbère ?
Auprès des associations berbères. 


Le drapeau d’Algérie* (voir en fin de note) est celui qui est actuellement. A ne pas oublier que des martyrs sont morts pour ça. Le drapeau de la kabylie, est un drapeau régional. On voit bien des drapeaux régionaux en France aussi.

Le drapeau algerien* (voir en fin de note) est celui qui nous rappelle la memoire des martyrs qui sont morts pour la liberation du pays ; mais celui de la Kabylie n’est pas un drapeau regional car la Kabylie n’est pas une region inclue dans le territoire national mais plutot qui implique tout le nord d’afrique , et puis la couleur bleue represente la méditérannée et l’ocean pacifique qui n’est pas sur nos frontieres. et puis ce drapeau nous rappelle la memoire des gens qui sont morts avant et après le brintemps noir pour une cause noble.

La lettre Z c’est une lettre la derniére de notre alpabet ancien TIFINEGH ou TIFINAGH. Le CMA l’a pris comme symbole à tous les peuples imazighens qui sont au nombre de 60 millions environ sur 1o pays :voici ces pays :Algérie,TUNISIE,MAROC,MALI,MAURETANIE,NIGER ;LYBIE,ILES-CANARIES, ILE de la SIWA(EGYPTE)BURKINA-FASSO.

Un drapeau, quelle utilité pour cette étoffe ?
Porter les couleurs, les emblèmes d’une nation, d’un groupement, d’un chef, pour servir de signe de ralliement, de symbole.
Alors faudrait-il sans doute étendre le champ de vision de certains ! En effet, le drapeau amazigh trouve pleinement son sens dans la mesure ou il sert de ralliement et de symbole, la Kabylie a donné doublement des martyrs : pour l’Algérie libre et pour la liberté que cette Algérie libre a occulté par la suite (cf printemps berbère, printemps noir).

Notre drapeau c’est celui la ,notre hymne c’est eker amis oumazigh et notre pays c’est la kabylie.


Derya u mazir - Les héritiers de l'avenir (radioblog)

Ce chant aurait pu être l'hymne des maquisards durant la guerre d'Algérie. Aujourd'hui, ces voix sont celles de la jeunesse qui chantent leur victoire.
Est-ce un rêve ?
Est-ce un présage ?
Dans mon pays, hommes et femmes
Par leurs contradictions me font pitié.
Pourtant, il suffit d'un mot
Pour aller de l'avant.
Héritier de l'avenir
Ta liberté est devant toi.
Tu l'attendais depuis toujours
Ta vie nouvelle commence
Au printemps, la nature renaît.
Garçons et filles, main  dans la main,
Empruntent les chemins de la liberté
Monts du Djurdjura, joyau inestimable
Nous te défendrons sans faillir.
Notre Algérie a besoin de toi
Souviens-toi du cri de la « Kahina »
Du haut de la colline, tu appelles
Mais tout le monde est déjà là.
Les enfants s'en vont à travers champs,
Ecoutez les chanter leur victoire

*Symbolique du Drapeau Algérie:
Le drapeau algérien naît officiellement lors de la proclamation de l'indépendance de l'Algérie le 3 juillet 1962 et s'inspire de l'emblème utilisé par le Front de Libération Nationale. L'origine première du drapeau hésite entre le mouvement nationaliste "L'Étoile nord-africaine" fondé par Messali Hadj et les forces de libération menées par Abd-el-Kader contre le colonisateur français de 1832 à 1847.
La symbolique du drapeau fait quant à elle l'unanimité : le blanc traduit la pureté tandis que le vert, le croissant et l'étoile à cinq branches(-ces symboles sont en rouge-) constituent des éléments représentatifs de l'Islam.

et aussi consulter:

-------------------------------------------------------------------------